شمس وظل تدعم الإبداع النسائي في معرض “بهاء الحياة” بجدة
في إطار التزامها بدعم المشهد الإبداعي وتمكين المواهب الفنية، ساهمت شركة شمس وظل في مسابقة الطبيعة والأزياء – بهاء الحياة التي أُقيمت في صالة تناغم الفن بمدينة جدة يوم الثلاثاء 8 يوليو 2025، بتنظيم نادي مووون آرت للفنون.
ويُعد معرض بهاء الحياة من أبرز الفعاليات التي جمعت بين الفن في جدة وروح الطبيعة، حيث تنافست عدد من الفنانات والمصممات السعوديات على تقديم أعمال مستوحاة من البيئة الطبيعية، باستخدام تقنيات فنية وابتكارات تصميمية تعكس رؤى معاصرة.
الفن في جدة.. ومنصة للهوية
يمثل الحدث أحد النماذج التي تسلط الضوء على أهمية دعم الإبداع المحلي في مدينة جدة، والتي تُعد من أهم مراكز الفنون والثقافة في المملكة. ومن خلال مشاركة شمس وظل، الشركة المتخصصة في تنظيم الفعاليات والمعارض والإنتاج الإعلامي والتغطيات البصرية، تم تعزيز حضور الإبداع النسائي وتسليط الضوء على جمالية الأزياء كرسالة فنية.
وتتماهى أهداف معرض بهاء الحياة مع رؤية شمس وظل، التي تحرص على تقديم محتوى فني وثقافي يعكس روح المجتمع السعودي، من خلال تغطيات إعلامية عالية الجودة وتنظيم فعاليات تُبرز قيم الجمال والهوية والابتكار.
التزام مستمر بدعم الإبداع
تأتي مساهمة شمس وظل في هذه المسابقة كامتداد لمسار إبداعي تتبناه الشركة لدعم الفعاليات النوعية والطاقات المحلية، انطلاقًا من إيمانها بدور الفن والثقافة في تشكيل الوعي الجمالي وتعزيز الهوية.
وتؤكد الشركة عبر هذا التعاون حرصها على أن تكون حاضرة في كل مساحة يُصنع فيها الجمال، ويُمنح فيها الفن فرصة للنمو والانتشار.
وقد كان معرض بهاء الحياة مثالًا حيًا على كيف يمكن أن تتحول الأزياء المستوحاة من الطبيعة إلى أدوات تعبيرية تعبّر عن الذات، وتحكي قصة كل امرأة، وهو ما يعكس بدقة روح المشاريع التي تتبناها شمس وظل في كل فعالية أو إنتاج بصري تنفذه.
تعزيز الرسالة البصرية من خلال الأزياء
ساهمت شمس وظل من خلال تواجدها في هذا الحدث بإثراء المشهد الفني عبر دعم مبادرات تنسجم مع رؤيتها في تقديم محتوى إبداعي يربط بين الفن والهوية. فكل مشاركة في هذه المسابقة كانت بمثابة قصة مرئية نابعة من الطبيعة، وهو ما يتقاطع مع منهج الشركة في إنتاج أعمال تدمج بين الجمال والمضمون.
ومع استمرارها في دعم المبادرات النوعية، تواصل شمس وظل توظيف قدراتها في تنظيم الفعاليات والتغطيات الإعلامية والإنتاج الإبداعي في سبيل بناء بيئة ثقافية نابضة بالحياة، تضع الفن في جدة في واجهة المشهد الإقليمي والعالمي